افتنا ياقناة الجزيرة في المرأة السمينة وأكلة الحلزون //Culture&Life
ياقناة الجزيرة جئتك قاصدا فافتني في امرأتي الغليظة السمينة
كرة لحمية ،شحماء ،بالونة ،دبة ،مدرعة ،مربربة ،هيشة ضخمة .
بقلم :محمد الزيدي kalamoukoum
طنجة 23 يناير2012
برنامج الشريعة والحياة :
توجهت لقيادة أركان الحرب العامة ، عفوا قناة الجزيرة ،والحقيقة اختلط علي الأمرنظرا لتخصص هذه القناة في نقل مظاهر القتل والدمار التي تحدث في دنيا العرب ، فمشكلتي أني تزوجت من امرأة مربرة سمينة ،لايمكنها الدخول من الأبواب المألوفة ،وحصلت لي مشكلة ،فأنا رجل أحرس على ديني ،ولا أفرط في الواجبات والمندوبات والمستحبات ،وأبتعد عن المحرمات والمكروهات ،لكني لاحظت أن قناة الجزيرة المربربة ماليا وماديا وصحافيا ، ونفطيا وغازيا ،بل قناة الجزيرة تحظى كمحظية العهد العثماني عند خلفاء بني حمدان ، وهكذا عطروها وفوحوها ، فأصبح انبطاحها يسقط غلاظ الرجال ، يكفيها إن فوهت ثغرة ضئيلة حتى يهب لها الشرق والغرب يطلبون عسيلتها واحتكاكها وتأوهاتها القاتلة السالبة للألباب ، وهكذا بان لي ضمن شجيراتها الغضة الرطبة ،وأكمتها العرمرمة ، فتنة برنامج أسيل أصيل يشبع الجائع ويطفئ لوعة العاطش ألا وهو برنامج الشريعة والحياة ومما زاد من تحفيزي وبث الدم متدفقا في عروقي ،و إشراف الشيخ الأعمر والمعجب به الأصغر قبل الأكبر الناكح لأربع والخبير في دياجر الليالي وأسرارها والمطلع على غزوات أفرشتها ألا وهو الشيخ القرضاوي راد الله بي وبه .
أفتنا أيها الفقيه هل يجوز شربها في عرفات ؟
ماقولك في هذه المسألة ؟ سيدي الشيخ أنا العبد الضعيف إلى الله ، أسكن قرون الجبال الباردة هنا في المملكة الشريفة هنا ببلاد المغرب ، ومنذ مدة فكرت في التزوج بامرأة ساخنة علي أدفأ في أحضانها أثناء الليل وأطراف النهار، ونصحني ذوي الخبرة بالتزوج بامرأة غليظة هوجاء لحما وشحما ،عظيمة في كرها وفرها وشبقها وصياحها ومعاركها شاسعة الأوراك ناهدة ،ناتئة ماظهرهزازة ،مصاصة ،وبما أني رقيق العود كنت محتاجا لهذا النوع من النساء حتى إذا ضمتني بين أطرافها وجمعتني بين أيديها بقوة سمعت عظامي تصدر صوتا كلعلعة الرصاص وفرقعات كفرقعة البارود ، وهكذا كان أن وقع حظي أو رزقي على امرأة أمازيغية من بلاد الأطلس ومعروف عنهن شدة الجمال والروعة ومعرفتهن بطقوس الغرام ، ودائما يكون الحب معها على هذا المنوال : نبدأ بالفنون أغازلها بما أحفظ من شعرفاحشه وعفيفه حتى إذا استوت واشتاقت وانفرجت وانجذبت تبدأ مرحلة الجنون وهات ماعندك من شطح يصل إلى حد عدم التحكم في السيطرة على البلاء الأعظم وأحس بإحساس المكحل في المرود كما يقول الفقهاء فتقضى الحاجات وإذاك تبدأمرحلة السكون وأصل إلى سدرة الكسل أحلى من العسل ،وبقينا على هذا الحال لمدة من الزمان لم نرزق بولد وكذالك نسكن في مكان جبلي معزول ، وكانت زوجتي السمينة المسكينة هذه بما أنها غليظة وأوراكها ضخمة وشاسعة وأياديها قصيرة لاتستطيع إن قضت حاجتها أو تبولت أن تستنجي وتتنظف لإقامة الوضوء والصلاة لذا أعينها في تنظيف المكان وهذا ليس عيبا فأنا زوجها وحبيبها ولا أسرار وموانع شرعية بيننا ،لكن أنا أذهب في رحلات للصيد وسط الغابات والبراري وقد تستغرق رحلة صيدي في بعض الأحيان بحثا عن الطريدة الزكية مدة طويلة ، وأترك زوجتي بطبيعة الحال وحدها وكان ممكنا لي إرفاقها معي لكنها ثقيلة الخطو فهي كجبل الأطلس الذي تنحدر منه ، فمشكلتي هي هل إذا تغوطت أو بالت وهي لاتستطيع القيام بتنظيف محل الأذى بيدها للأسباب السالفة الذكر هل يمكنها الاستعانة بأجنبي والسماح له بالاطلاع على عورتها وبؤرتها ومساعدتها هل هذا مكروه أم حرام ؟
هذه هي المشكلة وقد أرسلتها لقناة الجزيرة بقطر وعلى برناجها الشيق الشريعة والحياة للشيخ القرضاوي ولكن لاجواب لأكثر من سنة ويرجى لمن يريد الاطلاع أكثر على الموضوع أن يعرج على هذا الرابط :http://kalamoukoum.blogspot.com/2011/02/erotica-arabica-islamica-by-journalist.htm
مسألة أخرى للشيخ عبد الباري الزمزمي :
سمعتك ياسيدي أنك مفت بارع مامن نازلة إلا وتطرقت إليها ، بل وذهب بك علمك إلى فتوى غريبة وهي يجوز شرعا أن ينكح الرجل زوجته الميتة فحقوقه الشرعية تظل في الحياة وفي الممات ومن هنا قصدتك فأنت طنجاوي وأنا كذلك طنجاوي وكما تعرف نسهر بالليل كما جرت العادة في مرابع طنجة الليلية ونطوف لنطفئ البلية بالأماكن الشهية وهذا وقت برد قارس تصطك له الأجسام وترتعد وكما هو مقرر في فجر كل ليلة نلجأ لبائع الحلزون لنأكله مع زلافة المرق براس الحانوت للوقاية من البرد وتسخين الأجسام المقرورة ، لكن صديقا لي رافقني في ليلة ليلاء لبائع الحلزون ولما طلبت زلافتين لي وله امتنع الصديق وهو لمزيد من العلم يقطن بالديار البلجيكية أتى في زيارة خاصة لأهله بطنجة ولما سألته عن المحاذير والموانع أجابني بأن الحلزون لم يذك ذكاة شرعية فيلقى به في طنجير الطبخ اغتصابا واعتداء وقتلا ووأدا وهذا حرام وسالته عن هذا الكلام الغريب من أين أتى به فقال لي سمعه بالمركز الإسلامي الوهابي ببروكسيل أين كان عمك الفقيه النحرير الحسن بن الصديق تغمده الله بواسع رحمته والفتوى والكلام سمعها صديقي من فم فقيه باكساني لايحسن النطق بلغة الضاد فأحرى الافتاء وجازاكم الله سيدي الشيخ عن حسن القصد .
محمد الزيدي صحافي ومؤلف رواية:القرش الأحمر*
كرة لحمية ،شحماء ،بالونة ،دبة ،مدرعة ،مربربة ،هيشة ضخمة .
بقلم :محمد الزيدي kalamoukoum
طنجة 23 يناير2012
برنامج الشريعة والحياة :
توجهت لقيادة أركان الحرب العامة ، عفوا قناة الجزيرة ،والحقيقة اختلط علي الأمرنظرا لتخصص هذه القناة في نقل مظاهر القتل والدمار التي تحدث في دنيا العرب ، فمشكلتي أني تزوجت من امرأة مربرة سمينة ،لايمكنها الدخول من الأبواب المألوفة ،وحصلت لي مشكلة ،فأنا رجل أحرس على ديني ،ولا أفرط في الواجبات والمندوبات والمستحبات ،وأبتعد عن المحرمات والمكروهات ،لكني لاحظت أن قناة الجزيرة المربربة ماليا وماديا وصحافيا ، ونفطيا وغازيا ،بل قناة الجزيرة تحظى كمحظية العهد العثماني عند خلفاء بني حمدان ، وهكذا عطروها وفوحوها ، فأصبح انبطاحها يسقط غلاظ الرجال ، يكفيها إن فوهت ثغرة ضئيلة حتى يهب لها الشرق والغرب يطلبون عسيلتها واحتكاكها وتأوهاتها القاتلة السالبة للألباب ، وهكذا بان لي ضمن شجيراتها الغضة الرطبة ،وأكمتها العرمرمة ، فتنة برنامج أسيل أصيل يشبع الجائع ويطفئ لوعة العاطش ألا وهو برنامج الشريعة والحياة ومما زاد من تحفيزي وبث الدم متدفقا في عروقي ،و إشراف الشيخ الأعمر والمعجب به الأصغر قبل الأكبر الناكح لأربع والخبير في دياجر الليالي وأسرارها والمطلع على غزوات أفرشتها ألا وهو الشيخ القرضاوي راد الله بي وبه .
أفتنا أيها الفقيه هل يجوز شربها في عرفات ؟
ماقولك في هذه المسألة ؟ سيدي الشيخ أنا العبد الضعيف إلى الله ، أسكن قرون الجبال الباردة هنا في المملكة الشريفة هنا ببلاد المغرب ، ومنذ مدة فكرت في التزوج بامرأة ساخنة علي أدفأ في أحضانها أثناء الليل وأطراف النهار، ونصحني ذوي الخبرة بالتزوج بامرأة غليظة هوجاء لحما وشحما ،عظيمة في كرها وفرها وشبقها وصياحها ومعاركها شاسعة الأوراك ناهدة ،ناتئة ماظهرهزازة ،مصاصة ،وبما أني رقيق العود كنت محتاجا لهذا النوع من النساء حتى إذا ضمتني بين أطرافها وجمعتني بين أيديها بقوة سمعت عظامي تصدر صوتا كلعلعة الرصاص وفرقعات كفرقعة البارود ، وهكذا كان أن وقع حظي أو رزقي على امرأة أمازيغية من بلاد الأطلس ومعروف عنهن شدة الجمال والروعة ومعرفتهن بطقوس الغرام ، ودائما يكون الحب معها على هذا المنوال : نبدأ بالفنون أغازلها بما أحفظ من شعرفاحشه وعفيفه حتى إذا استوت واشتاقت وانفرجت وانجذبت تبدأ مرحلة الجنون وهات ماعندك من شطح يصل إلى حد عدم التحكم في السيطرة على البلاء الأعظم وأحس بإحساس المكحل في المرود كما يقول الفقهاء فتقضى الحاجات وإذاك تبدأمرحلة السكون وأصل إلى سدرة الكسل أحلى من العسل ،وبقينا على هذا الحال لمدة من الزمان لم نرزق بولد وكذالك نسكن في مكان جبلي معزول ، وكانت زوجتي السمينة المسكينة هذه بما أنها غليظة وأوراكها ضخمة وشاسعة وأياديها قصيرة لاتستطيع إن قضت حاجتها أو تبولت أن تستنجي وتتنظف لإقامة الوضوء والصلاة لذا أعينها في تنظيف المكان وهذا ليس عيبا فأنا زوجها وحبيبها ولا أسرار وموانع شرعية بيننا ،لكن أنا أذهب في رحلات للصيد وسط الغابات والبراري وقد تستغرق رحلة صيدي في بعض الأحيان بحثا عن الطريدة الزكية مدة طويلة ، وأترك زوجتي بطبيعة الحال وحدها وكان ممكنا لي إرفاقها معي لكنها ثقيلة الخطو فهي كجبل الأطلس الذي تنحدر منه ، فمشكلتي هي هل إذا تغوطت أو بالت وهي لاتستطيع القيام بتنظيف محل الأذى بيدها للأسباب السالفة الذكر هل يمكنها الاستعانة بأجنبي والسماح له بالاطلاع على عورتها وبؤرتها ومساعدتها هل هذا مكروه أم حرام ؟
هذه هي المشكلة وقد أرسلتها لقناة الجزيرة بقطر وعلى برناجها الشيق الشريعة والحياة للشيخ القرضاوي ولكن لاجواب لأكثر من سنة ويرجى لمن يريد الاطلاع أكثر على الموضوع أن يعرج على هذا الرابط :http://kalamoukoum.blogspot.com/2011/02/erotica-arabica-islamica-by-journalist.htm
مسألة أخرى للشيخ عبد الباري الزمزمي :
سمعتك ياسيدي أنك مفت بارع مامن نازلة إلا وتطرقت إليها ، بل وذهب بك علمك إلى فتوى غريبة وهي يجوز شرعا أن ينكح الرجل زوجته الميتة فحقوقه الشرعية تظل في الحياة وفي الممات ومن هنا قصدتك فأنت طنجاوي وأنا كذلك طنجاوي وكما تعرف نسهر بالليل كما جرت العادة في مرابع طنجة الليلية ونطوف لنطفئ البلية بالأماكن الشهية وهذا وقت برد قارس تصطك له الأجسام وترتعد وكما هو مقرر في فجر كل ليلة نلجأ لبائع الحلزون لنأكله مع زلافة المرق براس الحانوت للوقاية من البرد وتسخين الأجسام المقرورة ، لكن صديقا لي رافقني في ليلة ليلاء لبائع الحلزون ولما طلبت زلافتين لي وله امتنع الصديق وهو لمزيد من العلم يقطن بالديار البلجيكية أتى في زيارة خاصة لأهله بطنجة ولما سألته عن المحاذير والموانع أجابني بأن الحلزون لم يذك ذكاة شرعية فيلقى به في طنجير الطبخ اغتصابا واعتداء وقتلا ووأدا وهذا حرام وسالته عن هذا الكلام الغريب من أين أتى به فقال لي سمعه بالمركز الإسلامي الوهابي ببروكسيل أين كان عمك الفقيه النحرير الحسن بن الصديق تغمده الله بواسع رحمته والفتوى والكلام سمعها صديقي من فم فقيه باكساني لايحسن النطق بلغة الضاد فأحرى الافتاء وجازاكم الله سيدي الشيخ عن حسن القصد .
محمد الزيدي صحافي ومؤلف رواية:القرش الأحمر*
تعليقات
إرسال تعليق