الناس تقرؤني كفقيه

ﻻداعي للقلق..من كاتب صحافي إلى فقيه باحث هذا تحول استوى على كامل قطر الدائرة..ولكن أنا كنت دائما أخلط وأزاوج بين السياسي والفقهي ولم ﻻ حتى المستملحات..وللتذكير المواضيع التي طرقتها واحتلت قمة المقروئية هي مواضيع تنتمي لعالم الفقه ..جنس صحفي عجيب..على سبيل المثال مشكل الرحل مع إحليله عيوب الزوج..العنة..وأيضا الوثائق الفرعونية..وما جاء في تسمين النساء..بالمقارنة مع مواضيع ككوريا الشمالية والقرقارات. .مواضيع الفقه التي أطرقها ستنال بحول الله عندي أغلب اهتمامي وعنايتي وبقي شيئ مهم ﻻبد من ذكره..على مستوى تفاعل القراء مع ما أكتبه كان دائما مع الفقه وأذكر الرسالة التي وجهها لي طالب من جامعة أبي شعيب الدكالي وطلب مني في رسالته على بريدي اﻻلكتروني أن أشرح له لماذا سميت بالوثائق الفرعونية ومؤخرا رسالة من متتبع بباريس يسألني فيها عن أخت له تشتغل بالمطعم المدرسي وتطبخ لحم الخنزير ..والكثير في السياسة ﻻ لم يسبق ﻷحد سؤالي..
محمد الزيدي فقيه باحث المغرب طنجة

تعليقات

المشاركات الشائعة